أرشيف شهر: ديسمبر 2008

29ديسمبر

الجبري لـ الجريدة: الطلبة الكويتيون 
يقبلون على الالتحاق بجامعة العلوم البحرينية

أقامت معرضاً بالكويت استغرق ثلاثة أيام للإجابة عن استفساراتهم.

أكد مدير إدارة العلاقات العامة في جامعة العلوم التطبيقية البحرينية أن الجامعة معترف بها من قبل وزارة التعليم العالي في الكويت ومرخصة من مجلس الوزراء البحريني ووزارة التربية والتعليم البحرينية.

نظمت جامعة العلوم التطبيقية البحرينية معرضاً استمر ثلاثة أيام في الكويت واختتم أعماله أمس لتعريف الطلبة والطالبات بها، واستقبال طلبات الالتحاق.

ووجد عدد من موظفي وأساتذة الجامعة في المعرض للإجابة عن استفسارات الطلبة في ما يخص الجامعة وطريقة الالتحاق بها، كما وزعت كتيبات تعريفية عن كل قسم في الجامعة على الزوار.

«الجريدة» التقت مدير إدارة العلاقات العامة في الجامعة حمد الجبري وأكد أن عدد المتقدمين للالتحاق بالجامعة كبير، وأن الجامعة معترف بها من قبل وزارة التعليم العالي في الكويت، فالطالب يستطيع الدراسة بشكل منتظم من الأحد إلى الخميس أو اقتصار الدراسة في يومي الجمعة والسبت فقط.

وأشار الجبري إلى أن جامعة العلوم التطبيقية هي جامعة بحرينية خاصة ومرخصة من مجلس الوزراء البحريني ووزارة التربية والتعليم البحرينية، وتمنح شهادة البكالوريوس في كليات العلوم الإدارية وكلية الحقوق وكلية الآداب والعلوم، كما تمنح درجة الماجستير في كل من تخصصات القانون-القانون التجاري، ونظم المعلومات الإدارية-إدارة الأعمال، وإدارة الموارد البشرية، وعلم الحاسوب، لافتاً إلى أن رؤية الجامعة نبعت من واقع الدراسات التحليلية والإحصائية التي أجراها القئتمون عليها واستخلصت من خلالها واقع المجتمع البحريني ومتطلباته وأهدافه الأمر الذي انعكس بصورة جلية في اختيار واستحداث برامج تعليمية حديثة تتوافق مع منهجية التعليم في مملكة البحرين ومنطقة الخليج العربية، وتهدف إلى القيام بالمسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع المحلي، وتعزيز مستوى البحث العلمي في جميع المجالات، وطرح تخصصات جديدة حسب احتياجات ومتطلبات السوق، بالإضافة إلى مواكبة التطورات العلمية وتهيئة المتطلبات الدراسية في الجامعة.

وأكد محمد السربل وهو أحد المتقدمين للتسجيل في الجامعة أن «سمعة الجامعة وميزاتها الدراسية دفعته إلى التقدم بطلب الالتحاق بها، بالإضافة إلى ما لمسه من تعامل ممتاز ورقي من قبل الإدارة الجامعية وموظفي الجامعة الموجودين في المعرض»، مشيرا إلى أنه تقدم لطلب الدراسة في كلية الحقوق التابعة للجامعة للحصول على درجة البكالوريوس.

« جريدة الجريدة »

15ديسمبر

الحيوانات تغزو جامعة الكويت!

بينما وجدت حديقة الحيوانات في جميع دول العالم بما فيها الكويت لاحتضان الحيوانات وعرضها على الزوار، بدأت حديقة أخرى في الظهور على نفس الشاكلة ولكن هذه المرة في أعلى صرح أكاديمي في دولة الكويت وهي جامعة الكويت، حيث لوحظ في الآونة الأخيرة انتشار عدد لا بأس به من الحيوانات الضالة في مختلف كليات الجامعة.

ففي الانتخابات الأخيرة أدخلت قطة الرعب على قلوب طالبات كلية الهندسة حين وجدت أمام صالة التصويت مدة لا بأس بها، وتكررت هذه الواقعة بوجود «كلب» في كلية الآداب دخل من بوابة 4 راكضاً مما أفزع الطالبات وبعض الطلبة الذين يخشون الكلاب.

ورغم استنفار رجال الأمن والسلامة في موقع كيفان للبحث عن هذا «الكلب»، لم يعثر له على أثر، أي أن احتمالية هجوم الكلب على أحد الطلبة او الطالبات يعد احتمالاً وارداً جداً.

وهذه المرة نضع صورة قط حديث الولادة وجد في إحدى زوايا كلية العلوم الإدارية، ولم يتوقف عن الصياح إلا بعد أن عطف عليه بعض طالبات الكلية وقدمن له الماء بعد أن حملنه ووضعنه في بهو الكلية الخارجي.

« جريدة الجريدة »

15ديسمبر

حسين لـ الجريدة.: لا صحة لما يشاع عن اغلاق الجامعة لشعبة «العلاقات العامة»

أكد إدراج المواد التي يحتاج إليها الطلبة للفصل الدراسي المقبل.

نفى رئيس قسم الإعلام في جامعة الكويت د. سمير حسين ما يتردد بين أوساط الطلبة من أن هناك نية لدى القسم لإغلاق باب القبول لشعبة العلاقات العامة أمام الطلبة، مؤكداً على أن «هذه الشعبة تمتاز بالحيوية والأهمية ولا مجال لإغلاقها خاصة أن إقبال الطلبة عليها ممتاز جداً».

كما أكد حسين لـ «الجريدة» أن القسم «سيطرح كل جميع المقررات التي يحتاج إليها الطلبة من جميع الشعب، ولن يجد أي طالب مشكلة في تسجيل ما يحتاج إليه من مقررات دراسية»، مضيفاً أن «نظام المقررات الذي تتبعه جامعة الكويت يعطي الميزة للطالب باختيار القسم والشعبة الدراسية اللذين يرغب فيهما وبالتالي اختيار المقررات ومواعيدها ومواقعها حسب رغباتهم».

ومن جانبه، ذكر أستاذ قسم الإعلام والعلاقات العامة د. أحمد الشريف في جامعة الكويت أن «ما يدور بين أوساط الطلبة كلام غير صحيح، فالقسم أدرج كل مواد الشعبة للفصل الدراسي الثاني المقبل، حيث سيقوم بطرح مقرر إدارة حملات العلاقات العامة وتحرير مواد إعلامية، كما سيقوم د. حسن مكي بتدريس مدخل علاقات عامة بشعبتين إحداهما للطلبة والأخرى للطالبات»، مشيراً إلى أن «كل مواد الشعبة ستكون مدرجة على الجدول الدراسي للفصل الدراسي الثاني من دون أي مشاكل»، مطالباً الطلبة والطالبات بـ«عدم تصديق أي كلام يدور بينهم إلا بعد التأكد من مصدر رسمي كرئيس القسم أو أحد أساتذة القسم الذين لن يبخلوا على الطلبة بأي معلومة».

وبدوره، قال أستاذ قسم الإعلام في جامعة الكويت د. مناور الراجحي «لم يصل أي قرار بمثل هذا الأمر»، إلا أنه عاد وأكد «عدم صحة الخبر لمعرفته التامة بأن هذه الشعبة من الأقسام التي يحتاج إليها سوق العمل الكويتي، كون موظف العلاقات العامة هو من يربط مؤسسته مع الجمهور، لذلك تعد هذه المهنة مهمة جداً ويتطلبها سوق العمل بكثرة».

« جريدة الجريدة »

14ديسمبر

الهاجري: اجتماع استثنائي للمجلس الإداري بالاتحاد الوطني لوقف «مهزلة الأردن»

اعتبر الادعاء بعدم شرعية الاتحاد «كلاماً فارغاً».

عقدت الهيئة التنفيذية في الاتحاد الوطني لطلبة الكويت مؤتمراً صحافياً للرد على التغييرات التي اُعلنت أخيراً في اتحاد طلبة الكويت – فرع الأردن، وأكد رئيسها أن إجراءات «الانقلاب غير الدستوري باطلة».

أكد رئيس الهيئة التنفيذية للاتحاد الوطني لطلبة الكويت عبدالله الهاجري أن الحركة الطلابية الكويتية «تتعرض لهجوم غير مبرر من أحد الذين يفترض أن يكون مدافعاً عنها»، مبيناً أن «هناك من يطعن في مشروعية اتحاد الطلبة وهو عضو فيه، مما يؤكد عدم ايمان من يقوم بهذا الفعل بالمبادئ النقابية الراسخة في العمل الطلابي الكويتي ودستور الاتحاد».

ولفت الهاجري في المؤتمر الصحافي الذي أقيم أمس في مقر الهيئة التنفيذية في الخالدية إلى أن «من يخوض انتخابات اتحاد الطلبة يجب أن يؤمن بالدستور ونتائج العملية الديمقراطية ولا ينقلب على اللوائح والدستور ويطعن في شرعية الاتحاد بعد أن يخسر الانتخابات ونحن لدينا عضويات في منظمات دولية طلابية وإسلامية وإقليمية ونمثل الطلبة الكويتيين في المحافل الدولية وما حدث لا يعدو كونه كلاماً فارغاً وتزوير للحقائق والمستندات».

وأوضح الهاجري أنه «بعد الانتخابات والطعن والاستقالة التي أتت بعد انتخابات اتحاد الأردن بدأت حملة التشكيك في شرعية الهيئة التنفيذية باتحاد الطلبة بالمقارنة مع شرعية اتحاد الأردن من قبل السلطات الأردنية»، موضحاً أن «التنفيذية من أول الداعمين للأردن وجميع الفروع في الحصول على شرعيتها القانونية في الدول التي يوجدون فيها وأن ترخيص الفرع بمزاولة نشاطه في الأردن لا يعني الاستقلال عن دستور ولوائح الاتحاد بأي حال من الأحوال بدليل أن لدينا فرعين لديهما اعترافات رسمية كأميركا وبريطانيا ولهما نفس وضع فرع الأردن مما يدل على أن تلك الحملة جاءت ردة فعل انتقامية لرفض الطعن الانتخابي وأن العلاقة مع الفروع الخارجية والطلبة بالخارج ممتازة للغاية».

14-12-2008(1)

تآمر نقابي

وأشار الهاجري إلى أن «هناك من قام بعقد جمعية عمومية استثنائية على حسب ما زعم وأصدرت عدة قرارات من ضمنها الانفصال عن الهيئة التنفيذية وتشكيل هيئة تنفيذية خاصة للأردن من أشخاص خاضوا الانتخابات الماضية وخسروا جميعاً، ولم يتوقفوا عند هذا الحد بل قرروا حل الهيئة الإدارية الحالية واستبدال بها أخرى مؤقتة ورفعوا كتاباً إلى وزارة الداخلية الأردنية بالأسماء الجديدة، وبعد ذلك أخذوا الكتاب إلى البنك لتغيير اعتماد توقيع الحسابات بنية الاستيلاء على أموال الطلبة إلا أن الإخوة بالهيئة الإدارية كانوا واعين وتمت مخاطبة سفير الكويت في الأردن الشيخ فيصل المالك الصباح الذي قام بدوره بتجميد الحساب البنكي ووعد بتبيان اللبس الذي وقعت فيه وزارة الداخلية الأردنية بحسن نيه واعتمادها محضر الجمعية العمومية المزيفة».

الإجراءات

وأكد الهاجري مخاطبة جميع الجهات ذات العلاقة وبيان اللبس في الموقف الحالي قائلاً «أبلغناها بصلاحية الهيئة الإدارية التي يرأسها نواف العلاج وأن جميع التحركات التي حصلت لفصل اتحاد الأردن عن الهيئة التنفيذية وحل الهيئة الإدارية باطلة وليست سوى وجهات نظر تمثل صاحبها فقط»، مؤكداً أن «الخطوات العملية التي ستتخذ خلال الـ48 ساعة المقبلة هي سفر وفد من الهيئة التنفيذيه إلى الأردن بسبب الانقلاب الدستوري الفاشل وعقد اجتماع استثنائي للمجلس الإداري وبت هذه المهزلة النقابية».

« جريدة الجريدة »

11ديسمبر

الحركة الطلابية تناست دورها تجاه الشارع الكويتي

كان نشاطها فعَّالاً في السابق… واختفى بلا سبب معروف.

منذ أن بدأت الحركة الطلابية في الكويت في الدوران في ستينيات القرن الماضي، وهي تتميز بالدور الكبير والفعّال في عدد كبير من القضايا التي تمس الشارع الكويتي العام، ودور الحركة الطلابية هذا في أغلب الأحيان كان دوراً «محركاً» للرأي العام أي أنه لم يقتصر على التأثير فقط.

ولكن شهدت الآونة الأخيرة انحساراً تاماً لدور هذه الحركة تجاه قضايا الشارع الكويتي والأسباب مجهولة، فمنذ اتفاق القوائم الطلابية على تحريك الشارع تجاه الموافقة على «نظام الدوائر الخمس» الانتخابي، غابت هذه الحركة عما تلاها من أزمات ومواقف، فالجميع يشهد بشكل أو بآخر لدور «القوائم الطلابية» وما قامت به من دور كبير جداً في تفعيل وزيادة قبول «المجتمع الكويتي» خاصة فئة الشباب للدوائر الخمس خلال الحملة البرتقالية المشهورة «نبيها خمس»، وهذا الدور الذي لعبته عناصر الحركة الطلابية في الكويت سيظل نقطة بيضاء في تاريخ الحركة.

ومع ما تمر به الكويت حالياً من مطبات سياسية في ما يتعلق باستجواب سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد والتوقعات بحل مجلس الأمة بين حل دستوري أو غير دستوري، لم نشهد أي دور «فعلي» من قبل القوائم الطلابية تجاه هذا المطب الذي يحتاج إلى وقفة جادة من قبل جميع أطياف المجتمع المدني، لإصلاح وإعادة توجيه المسار السياسي في البلد، ورغم إطلاق الاتحاد الوطني لطلبة الكويت حملة «دستورنا… خط أحمر» بمشاركة عدد من القوائم الطلابية، فإن هذه الحملة لم تحقق ما كان مبتغى منها ولم تحقق ما يرضي المتابعين بشغف للحركة الطلابية والمتأملين خيراً دوماً بقدرتها على فعل ما قد يعجز عنه الآخرون.

11-12-2008(1)

هذا الغياب الذي اصطبغت به الحركة الطلابية الكويتية آخر 3 سنوات تحديداً، لم يقتصر على الأزمة السياسية الأخيرة التي مرت على الكويت، فالانتخابات البرلمانية الأخيرة التي جرت غابت عنها القوائم الطلابية بشكل كبير، باستثناء ما أطلقه «اتحاد الطلبة» آنذاك من حملة كفاءة، التي تسعى حسب ما يقول القائمون عليها إلى ايصال النواب ذوي الكفاءة إلى مقاعد البرلمان، مقابل قيام النواب الموقعين على هذه الحملة بكشف ذممهم المالية وعدد من الأمور، وهذا ما لم يحدث حتى الآن رغم مرور أكثر من عام كامل على انتهاء الانتخابات البرلمانية.

وفي سابق الأعوام كانت الحركة الطلابية تهتم بأدق التفاصيل الخاصة بجميع ما يهم الشارع الكويتي دون تفرقة بين موضوع وآخر، وهذا ما يجعلنا نلاحظ غياب دور الحركة في قضية الكويتي المختفي «حسين الفضالة» أو حتى تفجيرات مومباي الأخيرة التي كادت تودي بحياة عدد من المواطنين الكويتيين لولا لطف الله وتدخل الحكومة الكويتية لانقاذهم بإرسال طائرة خاصة، وهو ما يعزوه بعض مراقبي الحركة الطلابية في الكويت إلى اختفاء «القيادة» الحقيقة للقوائم الطلابية، ففي السابق كانت تحفل القائمة الواحدة بعدد لا بأس به من الشباب القادر على إدارة دفة الأمور، ممن يتصفون بعقول متفتحة ووضعهم لمصلحة «الكويت» نصب أعينهم بعيداً عن قضية الفوز أو الخسارة في الانتخابات الطلابية.

وهذا ما يرفضه البعض الآخر لإيمانهم بأن الحركة الطلابية ولادة دوماً للقيادات الشابة، فالقوائم الطلابية ما زالت تزخر بقيادات يأمل منهم الجميع الخير، لكن ما يحصل هو تغليب المواضيع الداخلية التي تخص الطلاب والطالبات على قضايا الشارع الكويتي، لذلك كان الاختفاء «النسبي» لهذه الحركة عن تحريك «الرأي العام»، والسؤال الذي يوجه إلى هذه الفئة من المراقبين هو أليست قضايا الشارع الكويتي من صميم اهتمامات الطلبة والطالبات؟.

« جريدة الجريدة »

3ديسمبر

حافلات الجامعة… «مراسم متنقلة»!

تحولت مقاعد حافلات نقل الطلاب والطالبات من مواقع المواقف المختلفة في جامعة الكويت وبالتحديد في موقع الشويخ إلى مراسم حرة متنقلة، حيث لوحظ رسم بعض الطلبة على مقاعد وجدران الحافلة رسومات تعكس واقعا بعيدا عن قداسة الصرح الأكاديمي الأعلى في الكويت.

ولعل أسوأ ما تحمله الرسومات هو المصطلحات «الإباحية» والنابية التي تكتب بشكل علني وتخدش حياء كل من يستخدم الحافلة من طلاب أو طالبات.

والسؤال… في ظل عدم وجود رقابة من قبل الإدارة الجامعية على من يقوم بمثل هذه الأفعال، أين دور الرقابة الشخصية على الطالب الجامعي «المثقف» وهو يقوم بإتلاف الممتلكات العامة ويشوه منظرها؟ وأين كل ما تعلمه من أخلاق جامعية خلال دراسته؟

وعموما يجب ألا نحمّل الطالب كل اللوم بل هناك جزء بسيط تتحمله إدارة المرافق في الجامعة، لأن عليها توفير مراسم للطلبة في كل كلية لاستقبال الرسامين طوال اليوم الدراسي…!

« جريدة الجريدة »

2ديسمبر

«وسط الآداب» تنتهي من جمعيتها العمومية الاستثنائية


انتهت قائمة الوسط الديمقراطي في كلية الآداب من جمعيتها العمومية الاستثنائية يوم أمس بحصول علي الصراف على ثقة أعضاء القائمة للعام الثاني لمنصب التنسيق، بعد استقالة أحمد محمد من تنسيق «وسط الآداب» لظروف شخصية، واستمر كل من عبدالعزيز المسلم في أمانة السر، وعلي البلوشي بأمانة الصندوق.

وفي تصريح خاص لـ«الجريدة» أكد الصراف أن «الوسط ستظل القائمة الوطنية والديمقراطية التي عرفها الطلبة»، نافيا الإشاعات التي رددها المنافسون في الأسابيع الماضية عن «وجود مشاكل داخل القائمة»، مضيفا أن «القائمة ستواصل على نفس النهج التي جبلت عليه ولن تحيد عنه أبدا، وستظل في خدمة الطلبة والطالبات بعيدا عن أي طائفية وقبلية» وهنأ الطلاب والطالبات بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك، وتمنى للحجاج أن يتقبل الله منهم.

« جريدة الجريدة »

جميع الحقوق محفوظة لــ عماد العلي © 2021